تواجه حكومة الملاياردير “عزيز أخنوش” انتقادات شعبية لطريقة إدارتها أزمة ارتفاع أسعار الغذاء رغم الوعي المجتمعي بتأثيرات الحرب الروسية – الأوكرانية على سلاسل الإمداد العالمية.
وأمام الارتفاع المتصاعد للأسعار يواجه المغاربة ارتفاع الأسعار، بالتقشف وترشيد الاستهلاك يطغيان على السلوكيات الغذائية عند المواطنين.
ووضع بايتاس حكومة رجل الأعمال “عزيز أخنوش” في حرج كبير، حين قال إنه بخصوص موضوع المضاربين والوسطاء، المتسببين في ارتفاع أسعار الخضر والفواكه “لا ينكره أحد”، مضيفا أنه لا يعرف من هم هؤلاء المضاربون وإن كان هناك من يعرفهم فيخبر الحكومة، وتابع “حين نعرفهم يتم اتخاذ “إجراءات المراقبة والصرامة والتتبع في حقهم”.