تعتبر السياسات العمومية بالمغرب وسيلة للترقيع أو بالأحرى كما كان يقول أسلافنا المغاربة لوضع “العْكر على الخْنونة” (وضع الزينة فوق المخاط، بمعنى محاولة تزيين وتجميل ما هو مدنس في الأصل)، فأغلب هذه السياسات لم تطرح إلا حلولا صورية الغاية منها التسويق لإرادة فاشلة ولتغيير افتراضي لايزال فكرة قيد التلقيح في عقول الأجهزة الحاكمة. أصبح العمل … تابع قراءة التراجع القياسي للسياسات العمومية الموجهة للشباب وتأزم الأوضاع الاجتماعية…هل هو فشل لسياسةوزارة الشباب والثقافة؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه