تشير التقارير الى ان المخابرات التركية تعقد اجتماعات دورية مع مع حركة رشاد، بمدينتى إسطنبول وأنطاليا لتامين الدعم اللوجيستى والسياسى بهدف «تقوية التنظيم وتمكينه من الشارع الجزائرى» والعمل على تحريك الخلايا النائمة لهذا التنظيم، الذى تصنفه السلطات الجزائرية على أنه الأكثر تطرفا وخطورة على أمن الدولة