حكومة “العدالة والتنمية” فشلت لانها لم تستطيع ادارة الملفات حسب الاولويات وحكومة الملياردير عزيز أخنوش كذلك تمضي في طريقها لانها لم تستفيد من تجربة الاولى ولأن ما حدث من تغيير فقط استبدال الاسماء حسب ما تمخض من سلام المحاصصات جوبا فلا هنالك جوهر. او اختراق يمكن من خلالها اعادة ثقة الشعب المفقودة بل بالعكس فقد توسعت الفجوات … تابع قراءة حكومة “أخنوش” في واد والشعب المغربي في واد آخر..مطلوب “حكومة إنقاذ” لإنقاذ ما يمكن إنقاذه لإعادة ثقة الشعب بنظامه السياسي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه