تتخذ قضية “صفعة القائد” بتمارة أبعادًا جديدة، مع تراجع المشتكي عن شهادة العجز الأولى، وتقديم عون سلطة شكاية ضد المتهمين. فكيف ستؤثر هذه المستجدات على مسار القضية؟
نزيف وإجهاض داخل السجن: هل تلقت المتهمة الرعاية الكافية؟
كشف بوشعيب الصوفي، محامي المتهمة شيماء، أن موكلته تعرضت لنزيف وإجهاض داخل السجن، دون تلقي العلاجات الضرورية أو نقلها إلى مستشفى خارجي. فهل يشكّل هذا التطور عنصرًا جديدًا في القضية؟ وهل سيتم التحقيق في ظروف احتجازها ومدى توفر الرعاية الصحية اللازمة؟
تغيير الشهادة الطبية: تلاعب أم مراجعة مشروعة؟
وفقًا لمحامي الدفاع، فقد أقدم القائد على تقديم شهادة طبية جديدة بعجز مدته 15 يومًا بدل الشهادة السابقة التي كانت 30 يومًا. فهل يعني ذلك وجود تضخيم أولي في حجم الإصابة؟ وما تداعيات هذا التغيير على مجريات المحاكمة؟
عون سلطة يدخل على الخط: محاولة لتوجيه القضية؟
في تطور آخر، قدّم عون سلطة شكاية ضد المتهمين الأربعة، مرفقًا بشهادة طبية تؤكد تعرضه هو الآخر لاعتداء بعجز 15 يومًا. فهل نحن أمام تصعيد قانوني، أم أن هناك محاولة لإعادة رسم معالم القضية؟
أسئلة مفتوحة أمام الرأي العام
-
هل سيؤثر تراجع القائد عن الشهادة الطبية الأولى على موقف المتهمة؟
-
كيف ستتعامل المحكمة مع مستجدات الملف، خاصة بعد دخول عون السلطة طرفًا في النزاع؟
-
هل ستفتح السلطات تحقيقًا حول ظروف احتجاز شيماء، خصوصًا بعد ادعاءات تعرضها لمضاعفات صحية خطيرة؟