على شاطئ فنيدق، عند تخوم سبتة المحتلة، تقف أمّ مغربية، تتشبّث بالأمل وهي تراقب ابنها القاصر يغامر بحياته سباحة نحو المجهول. كل موجة تتحطم على الشاطئ تحمل معها خوفها، وكل لحظة تمر تجعل قلبها ينقبض من الرهبة.
بين دموع الأمهات وأمواج البحر… تُكتب مأساة وطنٍ يطرد أبناءه pic.twitter.com/TKx5FpyqxA
— المغرب الآن Maghreb Alan (@maghrebalaan) October 16, 2025