القيود البيروقراطية في صناعة السينما المغربية: بداية لاحتكار القطاع أم أزمة تحكمها المصالح؟
تثير القيود البيروقراطية الجديدة التي يفرضها المركز السينمائي المغربي على الشركات السينمائية تساؤلات حول تأثيراتها على صناعة السينما في المغرب. في سياق هذه التطورات، يظهر أن الإجراءات مثل طلب “التزام بالعنوان” قد تكون عقبة إضافية أمام الشركات، بينما تثار أيضاً مزاعم حول تضارب المصالح في ظل وجود وزير الشباب والثقافة والاتصال، مهدي بنسعيد، الذي كان يمتلك شركة إنتاج. فهل هذه القيود تمثل بداية لاحتكار القطاع السينمائي، أم أنها انعكاس لمصالح شخصية تؤثر على اتخاذ القرارات؟



