شن المطرب اللبناني المطارد من قبل القضاء، فضل شاكر، هجوما عنيفة على رئيسي الوزراء اللبنانيين السابقين، فؤاد السنيورة وسعد الحريري، وعمة الأخير، بهية الحريري.
وقال فضل شاكر في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” بكرا بصيرو ١٨ عيد وانا محجوز بمخيم عين الحلوي وما عامل شي وكل التهم ضدي ملفقه واتحدى الدوله إذا عليي اي دليل”.
بكرا بصيرو ١٨ عيد وانا محجوز بمخيم عين الحلوي وما عامل شي وكل التهم ضدي ملفقه واتحدى الدوله إذا عليي اي دليل .بس بدي قول حسبي لله ونعم الوكيل بهيه الحريري وسعد الحريري والسنيوره المجرمين الارهابيه
— فضل شاكر (@fadel_chaker) July 8, 2022
وأضاف قائلا:”بس بدي قول حسبي لله ونعم الوكيل بهيه الحريري وسعد الحريري والسنيوره المجرمين الإرهابية”.
وفي تغريدة ثانية قال الفنان فضل شاكر انه يدعو الى الله ان يشتت شمل سعد وبهية والسنيورة ويفرق جمعهم.
ان شاء الله بهذا اليوم الفضيل يوم عرفه .اللهم شتت شمل سعد وبهيه والسنيوره وفرق جمعهم
— فضل شاكر (@fadel_chaker) July 8, 2022
من بداية الثورة السورية 2011، يعرف فضل شاكر بمواقفه المؤيدة لها فأنه ضد حكم بشار الأسد وكان يهتف في المهرجانات ضده واعلن اعتزاله الغناء لاسباب دينية، ثم عاد عن الفكرة وبدأ بطرح اغانيه على مواقع التواصل الاجتماعي
-
في 28 سبتمبر 2017 قضت المحكمة العسكرية اللبنانية على فضل شاكر بالسجن 15 عاما مع الأشغال الشاقة، وتجريده من حقوقه المدنية، في قضية الشيخ أحمد الأسير التي حُكم فيها على الأسير بالإعدام.
-
في 13 مايو2018 نشر موقع الجرس حكم براءة الفنان اللبناني فضل شاكر الذي يبرئه من تهمة قتل أفراد من الجيش والصادر عن المحكمة العسكرية اللبنانية وجاء في القرار الصادر
-
«وفق المادة الرابعة في القرار الصادر عن المحكمة العسكرية فإن: “الحكم بإبطال التعقبات بحق كل من المتهمين فضل عبد الرحمن شمندر، المعروف بـ فضل شاكر، ومازن سليم مشعل، ومحمد سعد الدين سمهون، لجرم المادة 549 لعدم لعدم توفر عناصر إدانة كل منهم”»
-
في 16 ديسمبر 2020، المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة أصدرت حكمين غيابيين بحقه، السجن 22 عاما مع الأشغال الشاقة وتجريده من حقوقه المدنية بتهمة «التدخل في أعمال الإرهاب»، على خلفية ما وصفوه وسائل الإعلام دعمه مجموعات إسلامية شاركت في معارك ضد الجيش اللبناني.